
وَ كُل الذِي أخَافُهُ يَا نَفسِي , أن يَكونَ مَاحَلَ بِي هذهِ الأيَامِ مِن حُزنٍ وًهمِوَّمٌ وٍمٍشِاًكِلٌ,
هُو بِسبب دَعوَةِ أحدِهِم عَلي أيامَ مُراهَقتِي السَاذجَةِ ،
وَ جُلَ خَوفِي هَو أن تَستَمِرَ هَذه الدَعوَةُ تُلاحُقنِي إلى يَومِ يُبعثُونَ !-
يَا رب , لمْ أُخطئْ بِحَقٍ أحَدِهم " بِقصدٍ " , فَأغفِر لِي كُل " مَالَم أَقصُدْ "
:(
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق